Topic: هام لمتداولين غزة وفلسطين (Read 225 times)
اهلا و سهلا بكم شكرا اخي الكريم لهذا المنشور ، كما ترى فلسطين تعيش أوضاع عصيبة لتجميد حسابات المستخدمين في منصات التداول اقترح فكرة المحفظات الغير مركزية للابتعاد من مراقبة الشرطة الصهيونية .
في نفس السياق، قرأت منذ قليل تعليق على فيسبوك لاحد مستخدمي منصة بينانص و هو من احد الدول العربية يشتكي فيه من إغلاق حسابه.
للأمانة لست متأكدا من مدى مصداقيه لأنني لا أعرفه شخصيا لكن حسب الصورة من حسابه على المنصة التي ارفقها في تعليقه، هناك رسالة من بينانص تنبهه لتجميد حسابه بسبب طلب قضائي من إسرائيل و على المنصة الانصياع له. و في نفس التنبيه طرق الاتصال بفرقة الجرائم الإلكترونية الاسرائيلية للتواصل معهم لفهم الاشكال.
للتذكير، لست متأكدا من مدى صحة ما ذكره هذا الشخص فقط أردت مشاركة الخبر معكم و ساقوم بارفاق الصورة اول ما اعثر عليها.
للأمانة لست متأكدا من مدى مصداقيه لأنني لا أعرفه شخصيا لكن حسب الصورة من حسابه على المنصة التي ارفقها في تعليقه، هناك رسالة من بينانص تنبهه لتجميد حسابه بسبب طلب قضائي من إسرائيل و على المنصة الانصياع له. و في نفس التنبيه طرق الاتصال بفرقة الجرائم الإلكترونية الاسرائيلية للتواصل معهم لفهم الاشكال.
للتذكير، لست متأكدا من مدى صحة ما ذكره هذا الشخص فقط أردت مشاركة الخبر معكم و ساقوم بارفاق الصورة اول ما اعثر عليها.
هذا ما تم نشره في قناة تلغرام لغزة الآن حول محادثة دعم منصة بايننس أين نرى تناقض كبير في كلامهم وردهم على المواطن الفلسطيني اول رد كان بان المنصة لا تدعم اي طرف سياسي لكن في الرد الثاني تطلب من المستخدم الفلسطيني ان يتواصل مع الجهات الاسرائلية لاسترجاع وحل المشكلة وبهاذا فهي تعترف انها تكون باستخدام معلومات المستخدمين وتقديمها للشرطة الاسرائيلية لاغراض سياسية.
حتى جانب الحياد يمكن اعتباره تواطؤا بالصمت. نحن نناقش ما تقوم به بينانس ضد المستخدميين في غزة و لا نذكر حتى على سبيل الذكر انها يمكن ان تتخذ اجراءات ضد المستخدمين في الداخل الاسرائيلي و يكون هذا نوعا من الضغط. يعني على الاقل يمكن ابراز موقف محايد بوقف عمليات جميع المستخدمين في فلسطين الكبرى و التحجج باجراء تحقيقات و تحديثت.
أعرف أن هذا يبدو خياليا قليلا و شبه مستحيل حدوثه لكنني اورد الافكار التي تمكنني من ادانة بينانس على مواقفها الاجرامية (المتواطئ مع الاجرام هو مجرم طبعا). عموما فان كل ما يمكن ان تقوم به بينانس لا معنى له لأن الغزاويين مشكلتهم في الامدادات بالحاجيات الأساسية و ليس لديهم ما يفعلوه بأي مبلغ سواء كان كريبتو او غيره. و بالنسبة لاقتناء الاسلحة و المعدات فهي جميعها تأتي في شكل مساعدات دعم من جهات مختلفة.
كلهم في الاثم شركاء و أخص بالذكر المطبعين مع اسرائيل و من ينوون الالتحاق بركب التطبيع. سيأتي اليوم الذي يجدون فيه انفسهم بنفس الموقف و لا اعتقد ان اسرائيل سترحمهم حينها.
هذا ما تم نشره في قناة تلغرام لغزة الآن حول محادثة دعم منصة بايننس أين نرى تناقض كبير في كلامهم وردهم على المواطن الفلسطيني اول رد كان بان المنصة لا تدعم اي طرف سياسي لكن في الرد الثاني تطلب من المستخدم الفلسطيني ان يتواصل مع الجهات الاسرائلية لاسترجاع وحل المشكلة وبهاذا فهي تعترف انها تكون باستخدام معلومات المستخدمين وتقديمها للشرطة الاسرائيلية لاغراض سياسية.
للأسف التحيز واضح وليس بحاجة لدليل.
منذ أول يوم طلبت بينانس من المستخدمين الفلسطينيين مراجعة الشرطة الإسرائيلية وعلقت أنا وقتها أنه ما علاقة الشرطة الإسرائيلية بالمنصة؟ طبعا لا حاجة للشرح لأن بيانات المستخدمين كلها بحوزة الشرطة الإسرائيلية وبالطبع نفس الشيء في بقية الدولة أي حساب يتم توثيقه سيكون بحوزة الحكومة في ذلك البلد.
بصراحة لا أحد يجرؤ على الوقوف بوجه إسرائيل لا بينانس ولا غيرها من المنصات، غضب إسرائيل يعني غضب الولايات المتحدة وكل دول الاتحاد الأوربي وكل دول ذات النفوذ في العالم وبالتالي بينانس ستنتهي حتما إذا رفضت الرضوخ للشروط الإسرائيلية.
في سياق متصل هناك حادثة تدل على أنه لا أحد يجرؤ على مواجهة إسرائيل، حيث قالت رويترز في بيان لها يوم الجمعة إن مصور فيديو من وكالة الأنباء قتل في أثناء أدائه لعمله في جنوب لبنان دون ذكر أنه تم استهدافه بضربات إسرائيلية .
https://arabic.rt.com/middle_east/1503598-رويترز-تثير-غضب-اللبنانيين-عقب-إعلان-مقتل-مصورها-جنوبي-البلاد-دون-ذكر-استهدافه-بضربات-إسرائيلية/
حتى وكالة الصحافة العالمية رويترز التي لها وزنها الدولي لاتجرؤ حتى على الإعلان أن المصور قتل بغارة إسرائيلية!!! كيف نثق بالإعلام إذا؟؟!!
والله وضع الأخوة في فلسطين مأساوي ويفطر القلب لكن لانملك لهم إلا الدعاء وقول لاحول ولا قوة إلا بالله.
منذ أول يوم طلبت بينانس من المستخدمين الفلسطينيين مراجعة الشرطة الإسرائيلية وعلقت أنا وقتها أنه ما علاقة الشرطة الإسرائيلية بالمنصة؟ طبعا لا حاجة للشرح لأن بيانات المستخدمين كلها بحوزة الشرطة الإسرائيلية وبالطبع نفس الشيء في بقية الدولة أي حساب يتم توثيقه سيكون بحوزة الحكومة في ذلك البلد.
بصراحة لا أحد يجرؤ على الوقوف بوجه إسرائيل لا بينانس ولا غيرها من المنصات، غضب إسرائيل يعني غضب الولايات المتحدة وكل دول الاتحاد الأوربي وكل دول ذات النفوذ في العالم وبالتالي بينانس ستنتهي حتما إذا رفضت الرضوخ للشروط الإسرائيلية.
في سياق متصل هناك حادثة تدل على أنه لا أحد يجرؤ على مواجهة إسرائيل، حيث قالت رويترز في بيان لها يوم الجمعة إن مصور فيديو من وكالة الأنباء قتل في أثناء أدائه لعمله في جنوب لبنان دون ذكر أنه تم استهدافه بضربات إسرائيلية .
https://arabic.rt.com/middle_east/1503598-رويترز-تثير-غضب-اللبنانيين-عقب-إعلان-مقتل-مصورها-جنوبي-البلاد-دون-ذكر-استهدافه-بضربات-إسرائيلية/
حتى وكالة الصحافة العالمية رويترز التي لها وزنها الدولي لاتجرؤ حتى على الإعلان أن المصور قتل بغارة إسرائيلية!!! كيف نثق بالإعلام إذا؟؟!!
والله وضع الأخوة في فلسطين مأساوي ويفطر القلب لكن لانملك لهم إلا الدعاء وقول لاحول ولا قوة إلا بالله.
One of the team members in Gaza tried to contact the Binance team to solve the problem of the accounts of Palestinians and supporters of “Gaza” who were blocked during the Israeli aggression on Gaza.
Binance asks people who want to know the cause of the problem to contact the Israeli occupation police, who are killing our people.
This means that Binance is a company run by the "Israeli occupation", and the Israeli occupation can ban and unblock any accounts.
Binance says that it follows international financial policies and regulations, noting that the platform was founded at its beginning on respect for all users.
“We point out that we have recorded testimonies from several users of the platform and a case will be filed in the courts to follow up and solve this problem, and we hold Binance responsible for using privacy data and handing it over to the Nazi Israeli occupation that kills civilians in Gaza.
هذا ما تم نشره في قناة تلغرام لغزة الآن حول محادثة دعم منصة بايننس أين نرى تناقض كبير في كلامهم وردهم على المواطن الفلسطيني اول رد كان بان المنصة لا تدعم اي طرف سياسي لكن في الرد الثاني تطلب من المستخدم الفلسطيني ان يتواصل مع الجهات الاسرائلية لاسترجاع وحل المشكلة وبهاذا فهي تعترف انها تكون باستخدام معلومات المستخدمين وتقديمها للشرطة الاسرائيلية لاغراض سياسية.
^^
على قدر ما كنت اتمنى ان يكون كلامك صحيح اخي ميكي لكن الواقع يثبت غير ذلك.
رغم كل ما حصل و ما سيحصل فان اغلب المستخدمين لن يبحثوا عن الطرق الآمنة لحفظ عملاتهم الرقمية و كيف يمكنهم تخزينها و تكون تحت سيرتهم لان اساس دخولهم لهذا المجال بالأساس خاطئ.
استطيع ان اؤكد لك ان اغلبهم سيبحثون عن طرق لكيفية تجاوز هذا الحظر و إعادة انشاء حسابات جديدة على المنصة او البحث عن منصات أخرى لم تفرض نفس القيود.
السبب هو انهم ليس لديهم المعرفة الكافية بمفهوم العملات الرقمية و كيف تعمل و اغلبهم لا يستطيع أن يتخيل انه يمكن استخدام العملات الرقمية من الند إلى الند بدون المرور بمنصات مثل بينانص و غيرها. رغم ان ما ورد في الورقة البيضاء للبيتكوين يعرفه على انه قائم على مبدأ الند للند، لكن من منا يقرأ!؟
على قدر ما كنت اتمنى ان يكون كلامك صحيح اخي ميكي لكن الواقع يثبت غير ذلك.
رغم كل ما حصل و ما سيحصل فان اغلب المستخدمين لن يبحثوا عن الطرق الآمنة لحفظ عملاتهم الرقمية و كيف يمكنهم تخزينها و تكون تحت سيرتهم لان اساس دخولهم لهذا المجال بالأساس خاطئ.
استطيع ان اؤكد لك ان اغلبهم سيبحثون عن طرق لكيفية تجاوز هذا الحظر و إعادة انشاء حسابات جديدة على المنصة او البحث عن منصات أخرى لم تفرض نفس القيود.
السبب هو انهم ليس لديهم المعرفة الكافية بمفهوم العملات الرقمية و كيف تعمل و اغلبهم لا يستطيع أن يتخيل انه يمكن استخدام العملات الرقمية من الند إلى الند بدون المرور بمنصات مثل بينانص و غيرها. رغم ان ما ورد في الورقة البيضاء للبيتكوين يعرفه على انه قائم على مبدأ الند للند، لكن من منا يقرأ!؟
الأسباب ثقافية بالاساس و لديها ركائز تاريخية متجذرة. انها نتيجة انتشار للثقافة البنكية في اهم مرحلة تطورية للنظام الرأسمالي حيث أصبحت النقود في حد ذاتها سلعة تتداول و تستبدل و ظهر ما يسمى ب"الرأس مال المالي" الذي يعطي صلاحيات أكبر للنقود لتكون أداة استثمارية ثم تطورت لتتجاوز الحدود الجغرافية و تصبح عالمية. الحاجة الى البنوك في هذه المرحلة ازدادت كثيرا مع ازدياد حاجة الناس الى تأمين مدخراتهم بالتزامن مع منح البنوك فرصة اضافية لمراكمة الثروة. ثم لك ان تتخيل كيف تجذرت الثقافة البنكية على مدى اكثر من مائتي سنة بدون ان يوجد لها منافس او بديل موثوق (تحالف الحكومات مع المؤسسات المالية بمباركة رجال الدين). الدليل على ذلك هو انه بالرغم من وجود بديل حقيقي باستخدام البلوكشين فان الوعي الجمعي يرفض الاقتناع انه يمكن تأمين الأصول بدون الحاجة لمؤسسة تلعب دور الأمانة مثلما تفعله البنوك في النظام الكلاسيكي.
بالربط مع موضوعنا فان بينانس تستغل هذه العوامل لتتغول في سوق تقريبا بدون منافسيين جديين. و انا متأكد انه لو كان للمستخدمين في غزة أصول بقيمة ضخمة فانها لن تتردد في تجميدها و الاستفادة منها قبل ان تعيدها لاصحابها لاحقا او تتخذ أي اجراء.
^^
على قدر ما كنت اتمنى ان يكون كلامك صحيح اخي ميكي لكن الواقع يثبت غير ذلك.
رغم كل ما حصل و ما سيحصل فان اغلب المستخدمين لن يبحثوا عن الطرق الآمنة لحفظ عملاتهم الرقمية و كيف يمكنهم تخزينها و تكون تحت سيرتهم لان اساس دخولهم لهذا المجال بالأساس خاطئ.
استطيع ان اؤكد لك ان اغلبهم سيبحثون عن طرق لكيفية تجاوز هذا الحظر و إعادة انشاء حسابات جديدة على المنصة او البحث عن منصات أخرى لم تفرض نفس القيود.
السبب هو انهم ليس لديهم المعرفة الكافية بمفهوم العملات الرقمية و كيف تعمل و اغلبهم لا يستطيع أن يتخيل انه يمكن استخدام العملات الرقمية من الند إلى الند بدون المرور بمنصات مثل بينانص و غيرها. رغم ان ما ورد في الورقة البيضاء للبيتكوين يعرفه على انه قائم على مبدأ الند للند، لكن من منا يقرأ!؟
على قدر ما كنت اتمنى ان يكون كلامك صحيح اخي ميكي لكن الواقع يثبت غير ذلك.
رغم كل ما حصل و ما سيحصل فان اغلب المستخدمين لن يبحثوا عن الطرق الآمنة لحفظ عملاتهم الرقمية و كيف يمكنهم تخزينها و تكون تحت سيرتهم لان اساس دخولهم لهذا المجال بالأساس خاطئ.
استطيع ان اؤكد لك ان اغلبهم سيبحثون عن طرق لكيفية تجاوز هذا الحظر و إعادة انشاء حسابات جديدة على المنصة او البحث عن منصات أخرى لم تفرض نفس القيود.
السبب هو انهم ليس لديهم المعرفة الكافية بمفهوم العملات الرقمية و كيف تعمل و اغلبهم لا يستطيع أن يتخيل انه يمكن استخدام العملات الرقمية من الند إلى الند بدون المرور بمنصات مثل بينانص و غيرها. رغم ان ما ورد في الورقة البيضاء للبيتكوين يعرفه على انه قائم على مبدأ الند للند، لكن من منا يقرأ!؟
على الرغم من سلبيات كل عمليات التجميد للحسابات لاغراض سياسية مثل مايحدث الان او كما حدث مع الروس مثل ما اسلف اخي خالد, الا ان الجانب الايجابي لهده الامور هوا انتشار الوعي بين الناس بعدم وضع اموالهم داخل المنصات المركزية, للاسف فاغلب الناس يعتقدون ان الكريبتو هي باينانس, يعني لايعرفون حتى عن وجود شي اسمه محفظة مستقلة.
ويبدوا ان هناك حملة لمقاطعة المنصة الان على تويتر، ما رأيكم حول هذا الامر ؟
أنا الحمد لله قاطعتها من زمان، منذ أن بدأوا بفرض تطبيق KYC تركت بينانس للأبد، على الرغم أنني كنت محظور من البداية ولكن أستعمل VPN ولكن بعد فرض KYC هجرت حسابي في بينانس للأبد. المشكلة ليست مشكلة بينانس فحسب كما ذكر الأخوة لكن المشكلة هي مشكلة المنصات المركزية كلها وخاصة التي تفرض KYC ، يعني بما أنهم سجلوا فيها فهم بشكل تلقائي وافقوا على كل شروطها وبالتالي لايمكنهم فعل أي شيء.
لكن أكثر ما أزعجني هو أنه مكتوب في سبب الحظر المؤقت "شرطة إسرائيل"؟؟؟ يعني كم هو مؤلم للأخوة الفلسطينية أن يجدوا حسابهم معطل وهذه الإشارة فيه؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل.
أيضا شوف الكذب والنفاق عند بينانس، بالأمس كانت تدعي تقديم مساعدات للأخوة المتضررين في ليبيا والمغرب واليوم تقوم بإيقاف حسابات الأخوة الفلسطينيين بطلب من شرطة إسرائيل!! لم أفهم ما هي سلطة شرطة إسرائيل على بينانس؟؟؟!!!
نعم للاسف كما اشار الاخ khaled المنصة مركزية وتخضع لقوانين و طبعا سوف تلبي رغبات امريكا وتقف مع الكيان الصهيونى الذي هم يعتبرونها دولة والشعب الفلسطينى خاضع لها. لا يجب التعامل مع المنصات المركزية تماما في هذه الحالات والتعرض الى خسائر فادحة وللاسف لا يمكن عمل اي شيء لاسترجاع تلك الاموال. والمشكل ايضا ان داعي غلق حسابات الفلسطينين الان سوف يكون دون اي دليل يكفي التواجد داخل المناطق التابعة للشعب الفلسطينى لتعتبر ممول للحركات ما او اي سبب سوف يقولونه.
المركزية لا تؤذي فقط الكريبتو لكن المستخدم بشكل عام ولا يوجد فرق كبير بينها وبين البنوك الالكترونية في نظري. والحل بسيط هو كما نتفق جميعا تحويل الاموال الى محافظ خارجية والتعامل مع منصات لامركزية
ويبدوا ان هناك حملة لمقاطعة المنصة الان على تويتر، ما رأيكم حول هذا الامر ؟
رابط التغريدة : https://x.com/GNNANOW/status/1711879636949373176
المركزية لا تؤذي فقط الكريبتو لكن المستخدم بشكل عام ولا يوجد فرق كبير بينها وبين البنوك الالكترونية في نظري. والحل بسيط هو كما نتفق جميعا تحويل الاموال الى محافظ خارجية والتعامل مع منصات لامركزية
ويبدوا ان هناك حملة لمقاطعة المنصة الان على تويتر، ما رأيكم حول هذا الامر ؟
Quote
تقوم منصة #باينانس للعملات المشفرة بحظر حسابات داعمة لفلسطين و "غزة" , وتحويل تلك الأموال إلى خزينة الاحتلال الإسرائيلي بقرار من الاحتلال الإسرائيلي .
ندعو المجتمع العربي والإسلامي إلى مقاطعة هذه المنصة رسميا.
The #Binance cryptocurrency platform bans accounts that support Palestine and Gaza, and transfers those funds to the Israeli occupation treasury by decision of the Israeli occupation.
We call on the Arab and Islamic community to officially boycott this platform.
ندعو المجتمع العربي والإسلامي إلى مقاطعة هذه المنصة رسميا.
The #Binance cryptocurrency platform bans accounts that support Palestine and Gaza, and transfers those funds to the Israeli occupation treasury by decision of the Israeli occupation.
We call on the Arab and Islamic community to officially boycott this platform.
رابط التغريدة : https://x.com/GNNANOW/status/1711879636949373176
ليست مهزلة اخي. للأسف هذا هو الواقع و علينا أن نتعامل معه كما هو.
هذه المنصات هي منصات مرخصة و تخضع لقوانين معينة و ممستعملين عندها تنطبق علينا هذه القوانين حتى أن لم تعجبنا.
من المؤكد اننا نتفكر كلنا ما حصل للمواطنين الروس عندما تم فرض العقوبات على دولتهم. تم تجميد حساباتهم و ارصدتهم في كل دول العالم..
للاسف هذا هو الحال عند التعامل مع منصات مركزية. كل ما تملكه هناك هو في الواقع ملك لتلك المنصات و يمكنهم التصرف فيه كما يحلو لهم.
الحل الوحيد كما ذكرت هو نقل عملاتك لمحافظ شخصية و الاحتفاظ بها هناك حتى يتغير الحال.
هذه المنصات هي منصات مرخصة و تخضع لقوانين معينة و ممستعملين عندها تنطبق علينا هذه القوانين حتى أن لم تعجبنا.
من المؤكد اننا نتفكر كلنا ما حصل للمواطنين الروس عندما تم فرض العقوبات على دولتهم. تم تجميد حساباتهم و ارصدتهم في كل دول العالم..
للاسف هذا هو الحال عند التعامل مع منصات مركزية. كل ما تملكه هناك هو في الواقع ملك لتلك المنصات و يمكنهم التصرف فيه كما يحلو لهم.
الحل الوحيد كما ذكرت هو نقل عملاتك لمحافظ شخصية و الاحتفاظ بها هناك حتى يتغير الحال.
مرحبا بالجميع
في ظل الأوضاع العصيبة التي يمرون بها إخواننا وأخواتنا في غزة- فلسطين فرج الله كربهم ونصرهم على من عاداهم
يبدو أن منصة بينانس تقوم حالياً بتجميد وحظر واسع لحسابات الفلسطينيين على حسب ما قرأته بالتليجرام وبعدد من المقالات الإخبارية وهو بناء على طلب من سلطة إنفاذ القانون شرطة الكيان المحتل والتي تدعي أن حركة حماس استخدموا الحسابات لتمويل الحرب والدعم الفنى لبينانس يجيب بخصوص هذا الأمر: أنهم لا يمتلكون معلومات إضافية في الوقت الحالي.
فكما قرأت في مجموعة بينانس بالعربية على تليجرام أنه يوجد أحد الأشخاص من الإخوة الفلسطنين قام بالشكوى بوجود تعطل في حسابات بينانس ومكتوب السبب التواصل مع الإيميل المسؤول للشرطة المحتلة.
فقام بالرد أحد مديري المجموعة: إنه لا يوجد مشاكل لأي حساب سوى الحسابات التي لها معاملات مشبوهة فقام بالتوضيح أيضا: كل مكان له شرطة مسؤولة عنه والحسابات المشبوهة تحت طائلة قانونهم.
لذلك أخوانى من قطاع غزة المتداولين في بايننس يرجى نقل أموالكم من المنصة إلى محفظة خارجية أو منصة أخرى إن تمكنتم من ذلك.
لا أستطيع ان اقول غير أنها مهزلة بكل المقاييس. حسبنا الله ونعم الوكيل
المصادر:
[1] https://t.me/BinanceArabic
[2] مقال يرجى الإطلاع عليه
[3] مقال آخر يرجى الإطلاع عليه
في ظل الأوضاع العصيبة التي يمرون بها إخواننا وأخواتنا في غزة- فلسطين فرج الله كربهم ونصرهم على من عاداهم
يبدو أن منصة بينانس تقوم حالياً بتجميد وحظر واسع لحسابات الفلسطينيين على حسب ما قرأته بالتليجرام وبعدد من المقالات الإخبارية وهو بناء على طلب من سلطة إنفاذ القانون شرطة الكيان المحتل والتي تدعي أن حركة حماس استخدموا الحسابات لتمويل الحرب والدعم الفنى لبينانس يجيب بخصوص هذا الأمر: أنهم لا يمتلكون معلومات إضافية في الوقت الحالي.
فكما قرأت في مجموعة بينانس بالعربية على تليجرام أنه يوجد أحد الأشخاص من الإخوة الفلسطنين قام بالشكوى بوجود تعطل في حسابات بينانس ومكتوب السبب التواصل مع الإيميل المسؤول للشرطة المحتلة.
فقام بالرد أحد مديري المجموعة: إنه لا يوجد مشاكل لأي حساب سوى الحسابات التي لها معاملات مشبوهة فقام بالتوضيح أيضا: كل مكان له شرطة مسؤولة عنه والحسابات المشبوهة تحت طائلة قانونهم.
لذلك أخوانى من قطاع غزة المتداولين في بايننس يرجى نقل أموالكم من المنصة إلى محفظة خارجية أو منصة أخرى إن تمكنتم من ذلك.
لا أستطيع ان اقول غير أنها مهزلة بكل المقاييس. حسبنا الله ونعم الوكيل
المصادر:
[1] https://t.me/BinanceArabic
[2] مقال يرجى الإطلاع عليه
[3] مقال آخر يرجى الإطلاع عليه
Jump to: