Author

Topic: على حافة العالم: تزايد التوترات العاطفية ب (Read 117 times)

jr. member
Activity: 38
Merit: 2
ما يحدث في غزة خاصة أمر بشع جدا خاصة مع تهاون الدول العربية بعدم تدخلها ؛ وتهاون الأمم المتحدة و جميع المنظمات التي تدعي حمايتها لحقوق الإنسان؛ حصار حقا مهين بدون أدنى حقوق العيش كالماء و الغذاء و انقطاع الانترنت لتبرئة إسرائيل من جرائمها.
jr. member
Activity: 53
Merit: 2
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Fully Regulated Crypto Casino
حسب رأيي فان الحل الوحيد لهذه القضية هو اقامة دولة واحدة لجميع الفلسطينيين و الاسرائيليين على مبدأ المواطنة و ليس وفق المذهب او العرق. هذا المشروع لا يمكن ان يتم تنفيذه الا بأن يظهر عقلاء في اسرائيل و ليس أصوليين مثل الذين هم في الطبقة الحاكمة منذ قيام دولة اسرائيل عام 1948، و يتخلى الفلسطينيون عن الخلافات بينهم لأن تشتتهم هو ما يزيد من الأزمة و يجعل اسرائيل تبدو اقوى.
في الواقع كلامك معقول وهذا الحل منطقي ولكنه طوباوي للأسف، لأنه هناك متطرفون في كلا الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني يرفضون هذا الكلام وهذا الاندماج مع أنه قد يكون الحل الوحيد فعلا لنهاية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

إذا نظرنا إلى عرب 48 "فلسطينيو الـ48″ الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية ويعيشون داخل إسرائيل بحدود الخط الأخضر ولهم حقوق مماثلة تقريبا للإسرائليين وإن كانوا يعتبرونهم أقل درجة لكن لهم حقوق ويعيشون بأمان دون مشاكل ويدخلون البرلمان الإسرائيلي ويمارسون حياتهم بشكل طبيعي دون مشاكل أو مع مشاكل قليلة.

لكن هناك قسم آخر من الفلسطينيين يرفضون هذا الكلام رفضا قاطعا ويستمرون بالمقاومة لطرد الإسرائيليين من كامل فلسطين مع أن الواقع يقول أن هذا حلم بعيد المنال.

هذا حقهم طبعا لكن ما الحيلة إذا كنت أمام عدو كاسر كالوحش لايرحم صغيرا وكبيرا، بالإضافة إلى ذلك كله تدعمه كل الدول القوية في العالم وحتى الأمم المتحدة ومجلس الأمن أيضا ويغضون النظر عن كل الجرائم التي يرتكبها الصهاينة. في مقابل ذلك كما ذكرت أخي الفلسطينيون أنفسهم منقسمين على أنفسهم وأخوتهم العرب أيضا موقفهم منقسم تجاههم والذين يدعمونهم لايفعلون سوى التنديد بعبارات لاتسمن ولا تغني من جوع.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
لقد تحولت البشرية إلى شريعة الغاب حيث البقاء للأقوى وليس للأصلح،  لا أحد يجرؤ على الوقوف بوجه إسرائيل بما تملكه من قوة عسكرية واقتصادية وسياسية و أذرع متحكمة بالخفاء في سياسات واقتصادات كل دول العالم.


أنا قد أكون من القلائل الذين لا يجدون الحل في مشروع ارساء دولتين واحدة لاسرائيل و اخرى لفلسطين. لقد تم تبني هذا الحال منذ اكثر من ٥٠ سنة و لم ينجح الأمر. الفلسطينيون يطالبون بالأرض كاملة و هو نظريا حقهم التاريخي المشروع حتى لو كلفهم ذلك ابادة كل الاسرائيليين، و الاسرائيليون يريدون كامل الأرض حتى لو كلفهم ذلك ابادة و تهجير كل الفلسطينيين و هو ما تعمل عليه فعلا منذ ٧٥ سنة و لازالت في طور العمل.

حسب رأيي فان الحل الوحيد لهذه القضية هو اقامة دولة واحدة لجميع الفلسطينيين و الاسرائيليين على مبدأ المواطنة و ليس وفق المذهب او العرق. هذا المشروع لا يمكن ان يتم تنفيذه الا بأن يظهر عقلاء في اسرائيل و ليس أصوليين مثل الذين هم في الطبقة الحاكمة منذ قيام دولة اسرائيل عام 1948، و يتخلى الفلسطينيون عن الخلافات بينهم لأن تشتتهم هو ما يزيد من الأزمة و يجعل اسرائيل تبدو اقوى.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Fully Regulated Crypto Casino
ما يحدث في غزة وصمة عار على جبين الإنسانية عموما والعرب خصوصا.
الجميع يقف متفرج ولا أحد يجرؤ حتى على الاعتراض على إسرائيل، والمساعدات التي يتم تقديمها لا تسمن ولاتغني من جوع في وجه القصف الإسرائيلي المتواصل ليل نهار.

لقد تحولت البشرية إلى شريعة الغاب حيث البقاء للأقوى وليس للأصلح،  لا أحد يجرؤ على الوقوف بوجه إسرائيل بما تملكه من قوة عسكرية واقتصادية وسياسية و أذرع متحكمة بالخفاء في سياسات واقتصادات كل دول العالم.

العرب ماتوا من زمان ولم يبقى للفلسطينيين سوى الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
انها حرب استنزاف جديدة يدخلها القطاع حيث تحاول اسرائيل عزل القطاع بالكامل ضاربة بعرض الحائط كل المناشدات الدولية و الاتفاقيات الانسانية.

الحرب في غزة بدأت تأخذ أبعادا اخرى اقليمية و دولية بما ان اكبر قوى العالم تحشد قواتها لمؤازرة اسرتئيل في مواجهة شعب اعزل به عدة الاف من المقاتلين الذين لا يملكون اسلحة متطورة. في نفس الاطار الذي أصبحت فيه غزة هي قضية الحلف المعادي و الذي يضم كل من روسيا الصين و ايران و عدة دول حليفة لهم. انه صراع المحاور على عدة جبهات و العالم اليوم يقف بأراء متباينة مثلما حصل ابان الحرب الاوكرانية حين انقسمت المواقف بين داعم لأوكرانيا و بين الداعمين لروسيا و لازالت تلك المواقف متباينة الى اليوم بالرغم من أن حرب غزة قد طفت الأضواء من الحرب الأوكرانية و باقي القضايا حول العالم.

الخطة في غزة هي افراغ غزة من أهلها سواء بالابادة أو التهجير و للأسف فان الدعم العربي ضعيف جدا لغزة خصوصا ان اكبر الاقتصاديات العربية القوية مطبعة مع اسرائيل و لا تستطيع ادانتها او الوقوف في وجهها سواء على مستوى الموقف الرسمي او حتى الشعبي لأن تلك الأنظمة بالتأكيد ستقمع شعوبها.

للأسف فانه حتى بعد فتح الباب المساعدات فان عدد المساعدات لا يكفي لشيء و الاتصالات و المياه الصحية منقطعة عن القتال و تواصل القصف برا و بحرا و جوا مع انهيار كامل للمنظومة الصحية في القطاع بعد ان استهدفت القوات الاسرائيلية اكبر 5 مستشفيات في القطاع المحاصر أصلا.
jr. member
Activity: 53
Merit: 2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته!
يقف العالم مرة أخرى على شفا الدمار الشديد في الحرب بين حماس وإسرائيل، وقد بدأت العديد من الدول القوية في العالم في نصب خيامها ضد بعضها البعض، لأنه لتصفية الحساب مع حمد، يتم إسقاط إسرائيل إلى الولايات المتحدة. الدول وأصدقاؤها، في حين انحازت روسيا وإيران والصين علناً إلى جانب فلسطين، وهو ما يعني ببساطة أن العالم يمكن أن ينقسم إلى فصيلين، لأن روسيا والصين، المعزولتين بعد حرب أوكرانيا، دعمتا الحرب بين إسرائيل وحماس. لقد انقلب الأمر، أي أن الوضع يمكن أن يصبح حتى بيئة الحرب العالمية الثالثة، لأن الدول التي فتحت الجبهة ضد روسيا في حرب أوكرانيا تقف إلى جانب إسرائيل، أي الولايات المتحدة وبريطانيا وأوروبا وجنوب شرق آسيا. كوريا واليابان وأستراليا وفلسطين، وإلى جانب روسيا تقف الصين وكل غرب آسيا تقريبًا، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وإيران والأردن ولبنان والدول الإسلامية مثل المسجد.

اكان الله في عون إخواننا المسلمين، إذا حدث هذا فاستمعوا لرسالة الله.
وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله وفي سبيل هؤلاء المستضعفين من الرجال والنساء والأطفال الذين يدعون، يا رب أخرجنا من هذه المدينة الظالمة أهلها وانقلنا إلى مكان آخر. اجعل لنا من جنبك وليا واجعل لنا من جنبك نصيرا الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الشيطان فقاتلوا واتقوا أعوان الشيطان فلا تفعلوا وصمة الشيطان ضعيفة
Jump to: