Author

Topic: غزة و الشرعية الدولية. (Read 480 times)

legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 24, 2024, 01:17:45 PM
#27

لذلك أرى أن الصراع قائم على أساس ديني ليس بمعنى أن الدين اليهودي يعادي الإسلام أو العكس لكن بمعنى أنه يتم استغلال النبوءات الدينية لتغذية الصراع بين الطرفين ، وهناك سؤال مهم جدا لفهم المشكلة بشكل أفضل وهو إذا لم يكن الصراع ديني فما هي غاية الصهاينة من إقامة هذه الدولة على فلسطين؟ ولماذا فلسطين بالذات؟
هل الغاية فقط تجميع اليهود في منطقة ما وإبعادهم عن أوربا؟ لو كانت هذه هي الغاية فقط فهناك الكثير من الأراضي الشاسعة الغير مسكونة في مناطق كثيرة من العالم تصلح لتجميع اليهود بدون أي مشاكل على سبيل المثال أستراليا هناك مساحات هائلة غير مسكونة من الأراضي يمكن لليهود أن يشتروها بأموالهم الطائلة ويبنوا عليها دولتهم بدون أي مشاكل أو عداوات!!! أو كان ممكن أن تعطيهم إياها بريطانيا عندما كانت تحتل استراليا بدل أن تعطيهم وطن في فلسطين وتجلب عليهم كل هذه الويلات؟

لقد كنت أكدت في مرات عديدة على ان اسطورة "ارض الميعاد" هي احدى الاكاذيب التي تم الترويج لها للتأسيس لدولة لليهود حسب المشروع الصهيوني. اذ ان التوراة (حسب التفسير الحاخامي) تزعم بان الله وعد اليهود بأرض لهم بعد خروجهم من مصر (الذين امنوا بموسى) و الاكذوبة تقول ان فلسطين هي هذه الارض بالرغم من ان التوراة لا تذكر اسم او مكان هذه الارض. و على هذا الاساس فان مؤسسي الصهيونية قد وضعوا خيارات متعددة للمكان الذي من المحتمل ان تقوم عليه هذه الدولة فكانت هناك عدة خيارات منها التشاد في افريقيا و اماكن اخرىبها تواجد يهودي عريق كجزيرة جربة في تونس او المغرب، ليقع الاختيار على فلسطين بما انها خرجت من سلطة العثمانيين لتدخل تحت الانتداب البريطاني و بالتالي فان لا احد سيعترض، على الاقل في فترة التأسيس الاولى. و الغرب دعم هذا الاختيار لضمان الابقاء على مصالحه في المنطقة خصوصا ان بريطانيا و فرنسا اضطرتا الى منح الاستقلال لتلك الدول اي ان نفوذها تراجع هناك. كانت فكرة اقامة اسرائيل بمثابة مخطط استعماري جديد لكامل المنطقة و ليس فقط لارض فلسطين بما ان اسرائيل تمثل السرطان الذي ينهش جسد المنطقة معيقا دول المنطقة عن التقدم و مانحا الدول الغربية الذريعة المناسبة لفرض هيمنة من نوع اخر تخدم مصالحها.

اسرائيل لم تكن لتتم اقامتها في دولة منظمة على المستوى السياسي و الاقتصادي بما ان اليهود منبوذون في كل مكان تقريبا و بالتالي كان يجب اختيار اكثر الاماكن امانا و اقلها تكلفة. و للتوضيح فان اليهود فعلا قدموا في البداية و بدؤوا بشراء الاراضي باثمان باهضة ليمتلكوها و يدعوا بالاخير انهم اصحابها الفعليون مع اضافة الطابع المقدس بانها ارض وعدهم الله بها.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 23, 2024, 09:18:08 PM
#26
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 23, 2024, 10:23:31 AM
#25
اليهود لهم تاريخ طويل وعريق جدا في التحريف والكذب، هم لم يحرفوا التاريخ فقط بل حرفوا كتاب وكلام الله كما أخبر عنهم القرآن الكريم عدة مرات.

ما أستغربه أن اليهود والمسيحيين أعداء منذ حادثة صلب المسيح عليه السلام، والتاريخ يشهد بالعداء المتبادل بين اليهود والمسيحيين على طول الزمان، لكنني لا أعرف اللحظة التي حصل التوافق بينهم أو كيف تم التحول من هذا العداء المستحكم القديم إلى توافق ومصالح مشتركة .

يعني تاريخيا المسيحيين يكنون أشد الكراهية لليهود فكيف تحولوا الآن إلى أشد الداعمين لهم ؟ هل هو مجرد مصالح مشتركة أم هناك شيء آخر غير مفهوم؟
لا أتوقع أن يكون السبب فقط أن المسيحيين يريدون طردهم من بلادهم لذلك يدعمون وجودهم في فلسطين لأنه صحيح أنه تم تهجير قسم منهم إلى فلسطين لكن لايزال الكثير منهم يعيشون بين الأوربيين ويحتلون أرقى مكانة في المجتمعات الأوربية ويحتلون مناصب سياسية واقتصادية رفيعة أيضا ويعيشون في توافق تام واحترام بين المسيحيين الأوربيين!!!

في العلاقات السياسية و الايديولوجية هناك مقولة معروفة تفيد بانه ليس هناك اعداء دائمون و لا اصدقاء دائمون، انما هناك مصالح دائمة. هذه المقولة هي ما يفسر حالة التوافق التي نراها حاليا بين دول الغرب و اصدقائهم من اليهود الصهاينة. و الحقيقة ان الحركة الصهيونية هي ما يجمعهم حاليا و هي ما يضمن وحدة موقفهم للحفاظ على مصالح مشتركة.
يخطئ البعض بالتصور ان العداء هو بين مسلمين و يهود مقابل توافق مسيحي-يهودي. هذه مغالطة سعى هنتغتون للتنظير لخا في كتابه "صراع الحضارات"، متناسيا تماما نشوء و تطور الحركة الصهيونية التي خرجت من عباءة الدين بما انها نشأت في الأوساط المسيحية لتصبح لاحقا حركة عالمية تضم اناس مؤمنين بها من خلفيات دينية و ثقافية مختلفة و البعض منها لم يكن متدينا اصلا. هذه الحركة يحركها مصلحة المنضويين تحتها و لا علاقة لها تماما بالدين انما يحاولون الترويج لخلفية دينية في محاولة لصرف النظر عن اسباب المنشأ الحقيقية. اهم دليل يمكن الاستناد عليه هو وجود يهود في كل من اسرائيل و فلسطين انفسهم لا يؤمنون بالصهيونية و لا بالدولة الاسرائيلية، في نفس الوقت الذي يدعم فيه العديد من الغير يهود قيام اسرائيل كدولة لليهود.

أنا من المقتنعين ان الصراع لا علاقة له بالدين و ان طرفي الصراع يحاولون اضفاء صبغة دينية عليه لاستمالة الجماهير. اليوم كلا الطرفين يدعمون افكار عنصرية و هو ما لا يمكن ان يدعم حل خارطة السلام في المنطقة، و ها نحن نراه اليوم واضحا في غزة التي يتم افراغها من محتواها الحضري لتحويلها لاحقا الى مستعمرة اسرائيلية جديدة. البرلمان الاسرائيلي كان منذ يومين قد دعم قرار الحكومة برفض قيام دولة فلسطينية من طرف واحد و بالتالي مواصلة الحملة على غزة.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 17, 2024, 09:01:22 PM
#24
اليهود لهم تاريخ طويل وعريق جدا في التحريف والكذب، هم لم يحرفوا التاريخ فقط بل حرفوا كتاب وكلام الله كما أخبر عنهم القرآن الكريم عدة مرات.

ما أستغربه أن اليهود والمسيحيين أعداء منذ حادثة صلب المسيح عليه السلام، والتاريخ يشهد بالعداء المتبادل بين اليهود والمسيحيين على طول الزمان، لكنني لا أعرف اللحظة التي حصل التوافق بينهم أو كيف تم التحول من هذا العداء المستحكم القديم إلى توافق ومصالح مشتركة .

يعني تاريخيا المسيحيين يكنون أشد الكراهية لليهود فكيف تحولوا الآن إلى أشد الداعمين لهم ؟ هل هو مجرد مصالح مشتركة أم هناك شيء آخر غير مفهوم؟
لا أتوقع أن يكون السبب فقط أن المسيحيين يريدون طردهم من بلادهم لذلك يدعمون وجودهم في فلسطين لأنه صحيح أنه تم تهجير قسم منهم إلى فلسطين لكن لايزال الكثير منهم يعيشون بين الأوربيين ويحتلون أرقى مكانة في المجتمعات الأوربية ويحتلون مناصب سياسية واقتصادية رفيعة أيضا ويعيشون في توافق تام واحترام بين المسيحيين الأوربيين!!!
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 15, 2024, 10:25:19 AM
#23
^^^
روجيه غارودي معروف جيدا وكتابه أيضا معروف رغم أنني لم أقرأه صراحة.

لكن هناك الكثير من الأساطير التي ساهمت الآلة الإعلامية العملاقة التي يسطر عليها اليهود في ترويجها في الغرب وحتى بين العرب، حتى في التفاسير الإسلامية ترى الإسرائيليات متغلغلة بعمق كبير للأسف.
كثير من الأساطير التي تم دسها في هذه الإسرائيليات وانتشرت كحقائق مسلمة في المجتمعات الإسلامية نتيجة أخذ هذه التفاسير بها .

نفس الشيء فعلوا في أوربا عن طريق الدعاية نشروا الكثير من الأساطير التي أصبحت حقائق لاتقبل النقاش وكل من ينتقدها يتهم بمعاداة السامية.

أكبر خدعة هي ما نسميه اليوم بالهولوكوست او ما يعرف ب"المحرقة النازية". هذه الكذبة الكبيرة جعلت من اليهود يلعبون دور الضحية لما يعتبرونه مؤامرة كونية ضدهم على أساس صفتهم كيهود اي بما معناه انهم تعرضوا لتصفية عرقية على أساس مذهبهم الذي يعتقدون فيه. و من هناك ارتبطت المحرقة النازية بالسامية و اصبح وفقا لذلك كل من يشكك في حدوثها هو معادي للسامية. ان هذا من اكثر الايديولوجيات تطرفا على الاطلاق، و الذي ساعدت الدعاية الغربية للتأسيس لها و دعمها بكل الطرق الممكنة.

في الحقيقة فان الصهاينة لم يتوقفوا يوما عن دعم تلك النظريات بما في ذلك معاقبة كل من يشكك بمصداقيتها. و لكن من حسن الحظ هناك اكاديميون عقلاء و مختصون في الحضارة و التاريخ الذين رفضوا الانقياد وراء فلسفة القطيع و قاموا بنشر افكارهم التي تنسف كل تلك الايديولوجيات و تعري الغاية منها. و اعتبر كل شخص يشكك في تلك الاساطير هو من المحظوظين الذين رفضوا مخادعة انفسهم و عقولهم فقط لان الجميع يصدقهم.
في نفس هذا الاطار، فانه من الجدير الذكر بان المجتمعات الغربية تصدق اكاذيب حكوماتهم و فقط نسب قليلة نخبوية هي من تقر بزيف تاريخ اليهود كما يريد الصهاينة الترويج له.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 13, 2024, 11:41:46 PM
#22
^^^
روجيه غارودي معروف جيدا وكتابه أيضا معروف رغم أنني لم أقرأه صراحة.

لكن هناك الكثير من الأساطير التي ساهمت الآلة الإعلامية العملاقة التي يسطر عليها اليهود في ترويجها في الغرب وحتى بين العرب، حتى في التفاسير الإسلامية ترى الإسرائيليات متغلغلة بعمق كبير للأسف.
كثير من الأساطير التي تم دسها في هذه الإسرائيليات وانتشرت كحقائق مسلمة في المجتمعات الإسلامية نتيجة أخذ هذه التفاسير بها .

نفس الشيء فعلوا في أوربا عن طريق الدعاية نشروا الكثير من الأساطير التي أصبحت حقائق لاتقبل النقاش وكل من ينتقدها يتهم بمعاداة السامية.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 12, 2024, 05:17:01 PM
#21
حسب دراسات مختصة في تاريخ الجماعات اليهودية فان اليهود هم عبارة عن جماعات دينية يهودية من ثقافات مختلفة و جميعهم منغلقون في شكل جماعات دينية محافظة. ادى ذلك الانغلاق الى منع اليهود من مزاولة اغلب المهن و الوظائف الهامة و هو ما دفعهم الى الاتجاه الى انشطة اخرى مثل الاقراض بالربا و الحرف المختصة في المعادن الثمينة ما ساعدهم على تطوير ثرواتهم بما يسمح لهم بالقدرة على التأثير. لا احد كان يريد ان تمتلك جماعة دينية سلاطات لا يمكن التحكم بها و بالتالي فقد اختارت كل دولة سببا لطردهم و هو ما زاد من تشتتهم قبل ان تبدأ موجات التهجير و النزوح تتم الى وجهة محددة هي فلسطين.
لهذا انا اعتقد انا فكرة انشاء دولة اسرائيل يعمل عليه القادة الغربيون اكثر من اسرائيل نفسها. تخيل ان حجم القيمة المالية في دعم اسرائيل في حرب عمرها اربعة اشهر من الواايات المتحدة فقط تجاوز حجم الانفاق على دعم اوكرانيا من طرف كل الداعمين في حربها مع روسيا التي تقارب على بلوغ السنتين.
حتى الزعماء اليهود الذين يعيشون في الغرب ولديهم المال والنفوذ يعملون سرا لتهجير اليهود إلى فلسطين، حتى أن بعض الروايات (غير متأكد من صحتها) تقول أن المحرقة اليهودية الشهيرة التي ارتكبها هتلر بحق اليهود كانت بالتواطؤ مع زعماء اليهود الذين دفعوا المال لهتلر وأغروه ليقوم بهذه المذابح حيث سيكسبون العديد من الأوراق الهامة : أولا سيتعاطف الغرب والعالم كله مع قضيتهم نتيجة ظلمهم وإحراقهم والبقية الباقية التي نجت من المحرقة سوف تخاف على نفسها وترغب بالهجرة فورا إلى فلسطين.

طبعا هذه روايات غير مؤكدة لكنني لا أستبعدها، كذلك حصل بالنسبة لليهود السوفييت حيث ضيقوا عليهم الخناق ثم أغروههم بالحجرة إلى الأرض الموعودة.

في الحقيقة اليهود أينما حلوا يشكلون عبء كبير ومتاعب لاتنتهي لذلك الجميع يرغب بالتخلص منهم وفلسطين هي الحل الذي يريح الجميع باستثناء الفلسطينيين طبعا.


هناك كتاب مهم كتبه باحث فرنسي اسمه روجي غارودي هو كتاب "الأساطير المؤسسة لدولة اسرائل" و الذي تكلم فيه عن خرافة ارض الميعاد و هيكل سليمان الذي يفترض وجوده حين نهدم المسجد الاقصى حسب ما يقوله الصهاينة. احدى هذه الاساطير التي شرحها الكتاب كان ان ما يسمى بالمحرقة اليهودية لم تحصل اساسا و ان معسكرات تجميع المعتقلين كانت تضم  الجميع. و قد دعم علماء هذه الفكرة على اعتبار ان فكرة انشاء غرف غاز كانت مستحيلة تقنيا ان يتم احداثها في فترة قياسية ليكوت فيها الالاف دن ان نعثر على مقابر جماعية اين تم دفنهم. الكتاب متوفر بنسخة عربية و اعتقد ان هناك نسخ مجانية منه على الانترنت.

و قد ساهم الغرب في توفير مناخ ملتئم لنشر تلك الاساطير من خلال دعم اليهود الصهاينة ليصبحوا حركة سياسية عملت بعد ذلك مطولا في انشاء وطن لليهود في فلسطين بما في ذلك ايضا المساهمة في طرد الانجليز من اسرائيل ليتم اعلان الدولة الاسرائيلية بعد ذلك باشهر قليلة.

يجب ان يعي الجميع ان حربنا هي ضد حركة صهيونية عالمية تضم اناس من جنسيات مختلفة و خلفيات دينية مختلفة بما انني لا استطيع ان الوم نتنياهو لوحده بصفته اسرائيليا يهوديا و في نفس الوقت الغي اللوم عن بايدن فقط لانه الامريكي المسيحي اي ليس اسرائيليا. جميعهم في الاثم شركاء.

من المضحكات المبكيات ان اوكرانيا التي تشكو من احتلال روسيا لها كانت اثناء التصويت في الامم المتحدة قد صوتت لصالح اسرائيل ضد فلسطين.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 12, 2024, 03:10:08 AM
#20
حسب دراسات مختصة في تاريخ الجماعات اليهودية فان اليهود هم عبارة عن جماعات دينية يهودية من ثقافات مختلفة و جميعهم منغلقون في شكل جماعات دينية محافظة. ادى ذلك الانغلاق الى منع اليهود من مزاولة اغلب المهن و الوظائف الهامة و هو ما دفعهم الى الاتجاه الى انشطة اخرى مثل الاقراض بالربا و الحرف المختصة في المعادن الثمينة ما ساعدهم على تطوير ثرواتهم بما يسمح لهم بالقدرة على التأثير. لا احد كان يريد ان تمتلك جماعة دينية سلاطات لا يمكن التحكم بها و بالتالي فقد اختارت كل دولة سببا لطردهم و هو ما زاد من تشتتهم قبل ان تبدأ موجات التهجير و النزوح تتم الى وجهة محددة هي فلسطين.
لهذا انا اعتقد انا فكرة انشاء دولة اسرائيل يعمل عليه القادة الغربيون اكثر من اسرائيل نفسها. تخيل ان حجم القيمة المالية في دعم اسرائيل في حرب عمرها اربعة اشهر من الواايات المتحدة فقط تجاوز حجم الانفاق على دعم اوكرانيا من طرف كل الداعمين في حربها مع روسيا التي تقارب على بلوغ السنتين.
حتى الزعماء اليهود الذين يعيشون في الغرب ولديهم المال والنفوذ يعملون سرا لتهجير اليهود إلى فلسطين، حتى أن بعض الروايات (غير متأكد من صحتها) تقول أن المحرقة اليهودية الشهيرة التي ارتكبها هتلر بحق اليهود كانت بالتواطؤ مع زعماء اليهود الذين دفعوا المال لهتلر وأغروه ليقوم بهذه المذابح حيث سيكسبون العديد من الأوراق الهامة : أولا سيتعاطف الغرب والعالم كله مع قضيتهم نتيجة ظلمهم وإحراقهم والبقية الباقية التي نجت من المحرقة سوف تخاف على نفسها وترغب بالهجرة فورا إلى فلسطين.

طبعا هذه روايات غير مؤكدة لكنني لا أستبعدها، كذلك حصل بالنسبة لليهود السوفييت حيث ضيقوا عليهم الخناق ثم أغروههم بالحجرة إلى الأرض الموعودة.

في الحقيقة اليهود أينما حلوا يشكلون عبء كبير ومتاعب لاتنتهي لذلك الجميع يرغب بالتخلص منهم وفلسطين هي الحل الذي يريح الجميع باستثناء الفلسطينيين طبعا.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 09, 2024, 04:08:54 PM
#19

لا قوة لليهود بدون قوة أكبر منهم لتدعمهم. احدى النظريات المثيرة تقول ان الغرب كان يشتكي من اليهود بكل عنصرية و رفضهم الى حد وقت قريب لذلك اتفقوا على منحهم فلسطين للتخلص منهم و الحفاظ على المصالح. اليوم ذلك الغرب يدعم اسرائيل لأنه لو تكافئت القوى مع الفلسطينيين فان الاسرائليين سيذهبون الى اوربا و هذا ما لا يريده الغربيون عموما. هذه النظرية تفسر الدعم الكبير جدا الذي حضيت به اسرائيل منذ اعلان قيامها في 1948 و حتى قبل ذلك التاريخ و تذكر كتب التاريخ ان حملات تهجير قصري حصلت ليهود اوربا قبل الهولوكوست و تواصلت اثناء الحرب العالمية الثانية الى ما بعدها و حتى اليوم.
كلامك صحيح أخي ، وجدت هذا المنشور على منصة إكس يؤيد كلامك تماما:
https://twitter.com/Malatawi55/status/1719358798266093810


كل هذا التاريخ من الطرد والقتل والتهجير لليهود بواسطة أوربا المتحضرة والآن يعطونهم دعم لا محدود، والغرض واضح وهو أن يبقى اليهود مجتمعون في فلسطين بعيدا عن أوربا للأبد.

حسب دراسات مختصة في تاريخ الجماعات اليهودية فان اليهود هم عبارة عن جماعات دينية يهودية من ثقافات مختلفة و جميعهم منغلقون في شكل جماعات دينية محافظة. ادى ذلك الانغلاق الى منع اليهود من مزاولة اغلب المهن و الوظائف الهامة و هو ما دفعهم الى الاتجاه الى انشطة اخرى مثل الاقراض بالربا و الحرف المختصة في المعادن الثمينة ما ساعدهم على تطوير ثرواتهم بما يسمح لهم بالقدرة على التأثير. لا احد كان يريد ان تمتلك جماعة دينية سلاطات لا يمكن التحكم بها و بالتالي فقد اختارت كل دولة سببا لطردهم و هو ما زاد من تشتتهم قبل ان تبدأ موجات التهجير و النزوح تتم الى وجهة محددة هي فلسطين.
لهذا انا اعتقد انا فكرة انشاء دولة اسرائيل يعمل عليه القادة الغربيون اكثر من اسرائيل نفسها. تخيل ان حجم القيمة المالية في دعم اسرائيل في حرب عمرها اربعة اشهر من الواايات المتحدة فقط تجاوز حجم الانفاق على دعم اوكرانيا من طرف كل الداعمين في حربها مع روسيا التي تقارب على بلوغ السنتين.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 06, 2024, 09:16:36 PM
#18

لا قوة لليهود بدون قوة أكبر منهم لتدعمهم. احدى النظريات المثيرة تقول ان الغرب كان يشتكي من اليهود بكل عنصرية و رفضهم الى حد وقت قريب لذلك اتفقوا على منحهم فلسطين للتخلص منهم و الحفاظ على المصالح. اليوم ذلك الغرب يدعم اسرائيل لأنه لو تكافئت القوى مع الفلسطينيين فان الاسرائليين سيذهبون الى اوربا و هذا ما لا يريده الغربيون عموما. هذه النظرية تفسر الدعم الكبير جدا الذي حضيت به اسرائيل منذ اعلان قيامها في 1948 و حتى قبل ذلك التاريخ و تذكر كتب التاريخ ان حملات تهجير قصري حصلت ليهود اوربا قبل الهولوكوست و تواصلت اثناء الحرب العالمية الثانية الى ما بعدها و حتى اليوم.
كلامك صحيح أخي ، وجدت هذا المنشور على منصة إكس يؤيد كلامك تماما:
https://twitter.com/Malatawi55/status/1719358798266093810




كل هذا التاريخ من الطرد والقتل والتهجير لليهود بواسطة أوربا المتحضرة والآن يعطونهم دعم لا محدود، والغرض واضح وهو أن يبقى اليهود مجتمعون في فلسطين بعيدا عن أوربا للأبد.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 06, 2024, 03:25:55 PM
#17

للأسف اليهود عن طريق المال استطاعوا أن يحكموا العالم، إنهم قلة قليلة لكنهم متغلغلون في كل دوائر النفوذ والقرار حول العالم بواسطة المال، والمؤسف أن العرب لديهم المال لكنهم لايعرفون كيف يتصرفون به، بدل إنفاقه لكسب النفوذ والسلطة حول العالم ينفقونه إما على الملذات أو على قتال بعضهم البعض، انظر على سبيل المثال إلى مئات المليارات التي دفعت على حرب اليمن حتى الآن ولا أحد يعلم ما الهدف من كل تلك الحرب.


أعترض على استخدام كلمة "يهود" و اظن انه يجب استبدالها بكلمة الاسرائليين او الصهاينة لانه و ببستطة هناك يهود كثيرون حول العالم لا علاقة لهم باسرائيل او ما يجري فيها و فيهم ايضا من يعارض الحرب. الصهاينة هم من اعراق مختلفة و الاسرائليين هم خليط من اديان مختلفة و ليسوا فقط يهودا. هناك اصلا اسرائليون مسيح و مسلمون ايضا.

لا قوة لليهود بدون قوة أكبر منهم لتدعمهم. احدى النظريات المثيرة تقول ان الغرب كان يشتكي من اليهود بكل عنصرية و رفضهم الى حد وقت قريب لذلك اتفقوا على منحهم فلسطين للتخلص منهم و الحفاظ على المصالح. اليوم ذلك الغرب يدعم اسرائيل لأنه لو تكافئت القوى مع الفلسطينيين فان الاسرائليين سيذهبون الى اوربا و هذا ما لا يريده الغربيون عموما. هذه النظرية تفسر الدعم الكبير جدا الذي حضيت به اسرائيل منذ اعلان قيامها في 1948 و حتى قبل ذلك التاريخ و تذكر كتب التاريخ ان حملات تهجير قصري حصلت ليهود اوربا قبل الهولوكوست و تواصلت اثناء الحرب العالمية الثانية الى ما بعدها و حتى اليوم.
المشروع الصهيوني يواصل الصهاينة العمل عليه و ربما حان الوقت لافراغ القطاع من سكانه و ظمه الى اسرائيل الكبرى حلم كل الصهاينة (و ليس كل اليهود).
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 05, 2024, 08:43:34 PM
#16

 لقد وجدت اسرائيل فرصة في احداث اوكتوبر لتبدأ العمل على مخطط تسعى لتنفيذه منذ وقت طويل لانها تحاصر القطاع منذ زمن و هي لم تكن سوى بحاجة الى ذريعة امام الرأي العام الغربي الذي ساعدها في الظهور كضحية. ان الامر يبدو كما لو كان مخططا له منذ وقت طويل و اسرائيل حصلت على دعم المجتمع الدولي قبل ان تبدأ أحداث أوكتوبر.
وجهة نظر مقبولة جدا أخي، نعم إسرائيل تخطط لذلك منذ زمن وجاءتها الفرصة الذهبية في العملية التي قامت بها حماس، أما بالنسبة للدعم الغربي فهو موجود دائما سواء قامت حماس بالعملية أم لا لكنهم بحاجة إلى ذريعة أمام الرأي العالم العالمي لإظهار الفلسطنيين كمجرمين والإسرائيليين كضحية.

للأسف اليهود عن طريق المال استطاعوا أن يحكموا العالم، إنهم قلة قليلة لكنهم متغلغلون في كل دوائر النفوذ والقرار حول العالم بواسطة المال، والمؤسف أن العرب لديهم المال لكنهم لايعرفون كيف يتصرفون به، بدل إنفاقه لكسب النفوذ والسلطة حول العالم ينفقونه إما على الملذات أو على قتال بعضهم البعض، انظر على سبيل المثال إلى مئات المليارات التي دفعت على حرب اليمن حتى الآن ولا أحد يعلم ما الهدف من كل تلك الحرب.
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 05, 2024, 03:05:36 PM
#15
كل يوم إبادة جماعية يستشهد فيها العشرات من الاطفال و النساء .أين المجتمع العربي و منظمة حقوق الانسان والامم المتحدة و تلك الدول التي تتظاهر بدفاعها عن حقوق الإنسان.
فليكون الله في عون اخواننا في فلسطين نصر  قريب بإذن الله
مجتمع عربي؟ ومنظمة حقوق الإنسان؟ أحس أنها كلمات غريبة على أذني Angry
لاحول ولاقوة إلا بالله.

لا أحد يجرؤ حتى على الكلام عندما يتعلق الأمر بالفسطينيين والإسرائيليين، مجرد أن يتفوه أي شخص بأي كلمة ضد إسرائيل حتى لو كانت حق والجميع يعلم أنها حق سوف يحل عليه غضب إسرائيل ومعها الولايات المتحدة.
الجميع يعلم الحل، لكن إسرائيل ترفض وتستمر في الرفض و لا أحد يجرؤ على مجابهة إسرائيل أو إجبارها على الموافقة حتى لو كان رئيس دولة عظمى ، لا نعرف متى ستنتهي هذه المهزلة بحق جميع الأمم التي تدعي الحضارة.

نسأل الله الرحمة والفرج لإخواننا في فلسطين والانتقام من المجرمين الظالمين.

المجتمع الدولي الممثل في الامم المتحدة لم يستطع حتى حماية مقراته التي من المفترض انها محمية بموجب القانون الدولي و ذلك بالرغم من ان اسرائيل لم تتردد يوما في قصف منشات منظمة الانروا او استهداف شاحنات المؤن التي تصل اليها. منظمة الأمم المتحدة اكتفت بالتعبير عن استيائها مما حصل دون ان تمارس الاجراءات التي يخولها لها القانون الدولي.

ان الحرب على غزة تفضح تواطئ كامل المجتمع الدولي الذي يساعد اسرائيل بالصمت عن جرائمها. في نفس الوقت الذي ظهرت فيه ارقام تتحدث عن ان اخر مخطط تمويلات دعم لاسرائيل من الادارة الامريكية تصل الى 140 مليار دولار. و حتى حلف روسيا الصين لم يهتم كثيرا بمواجهة الغرب في هذه الحرب لانه استفاد منها ان صرفت الانظار عن الحرب الاوكرانية.
 لقد وجدت اسرائيل فرصة في احداث اوكتوبر لتبدأ العمل على مخطط تسعى لتنفيذه منذ وقت طويل لانها تحاصر القطاع منذ زمن و هي لم تكن سوى بحاجة الى ذريعة امام الرأي العام الغربي الذي ساعدها في الظهور كضحية. ان الامر يبدو كما لو كان مخططا له منذ وقت طويل و اسرائيل حصلت على دعم المجتمع الدولي قبل ان تبدأ أحداث أوكتوبر.
legendary
Activity: 1848
Merit: 1982
Payment Gateway Allows Recurring Payments
February 05, 2024, 05:29:00 AM
#14
كل يوم إبادة جماعية يستشهد فيها العشرات من الاطفال و النساء .أين المجتمع العربي و منظمة حقوق الانسان والامم المتحدة و تلك الدول التي تتظاهر بدفاعها عن حقوق الإنسان.
فليكون الله في عون اخواننا في فلسطين نصر  قريب بإذن الله
مجتمع عربي؟ ومنظمة حقوق الإنسان؟ أحس أنها كلمات غريبة على أذني Angry
لاحول ولاقوة إلا بالله.

لا أحد يجرؤ حتى على الكلام عندما يتعلق الأمر بالفسطينيين والإسرائيليين، مجرد أن يتفوه أي شخص بأي كلمة ضد إسرائيل حتى لو كانت حق والجميع يعلم أنها حق سوف يحل عليه غضب إسرائيل ومعها الولايات المتحدة.
الجميع يعلم الحل، لكن إسرائيل ترفض وتستمر في الرفض و لا أحد يجرؤ على مجابهة إسرائيل أو إجبارها على الموافقة حتى لو كان رئيس دولة عظمى ، لا نعرف متى ستنتهي هذه المهزلة بحق جميع الأمم التي تدعي الحضارة.

نسأل الله الرحمة والفرج لإخواننا في فلسطين والانتقام من المجرمين الظالمين.
full member
Activity: 308
Merit: 118
February 03, 2024, 11:58:07 AM
#13
hero member
Activity: 1008
Merit: 755
February 03, 2024, 10:43:58 AM
#12
Snip
اولا يجب حذف هذا التعليق من المشرف لانه كلام غير لائق ربما لا يفهم من طرف الجمبع لكنه باللهجة المغاربية.


وفيما يخص الموضوع قرأت بعض التعليقات والنقاشات حول الامر لكنه من الخطأ اعتبار ما يحدث حاليا في قطاع غزة وفلسطين بادخاله في المعضلات التاريخية او الاختلافات الدينية. بكل بساطة ما حدث في هذه الحادثة التي صارت مشهورة عبارة عن ابادة جماعية لاناس ابرياء من طرف ما اعتبره ارهاب و جماعات صهيونية كل همها هو ابادة ما بقي من مواطنين بسطاء كل ما يريدون هو السلام والعيش في منازلهم. الحرب تكون من طرفين مسلحين والقتال بين طرفين مسلحين رغم ذلك فإن اسرائيل تلجئ الى قتل اناس ابرياء ولا يهمهم اي شيء من استخدام اسلحة ممنوعة دوليا وخرق قوانين الحرب والانسانية فقط لتطبيق مشاريعهم تحت دماء الابرياء والسيطرة على اراضي يعيش فيها اشخاص مختلفين عنهم.

كل ما يحدث نحت غطاء محاربة ارهاب او كما يكذبون الرأي العام وبمساعدة امريكا وحلفائها، وكل ما تم نشره على وسائل التواصل و الميديا كله مختلف عن ما يحدث حتى فشلهم الذريع في الهجوم الارضي على قطاع غزة اين فشل جنودهم ضد المقاومة المستمرة. الصراع بين الطرفين مستمر وسقوط ضحايا ابرياء دون تحرك اي دولة او اطراف لوقف كل هذا الظلم امر غير مفهوم
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
February 03, 2024, 10:25:28 AM
#11
في زيارة كانت قد أداها الخميس الفارط الى لبنان، أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن أن بلاده تدرس امكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية قبل انتهاء المفاوضات بين الاسرائيليين و الفلسطينيين بشأن حل الدولتين، منبها في الوقت ذاته الى أن هذا لن يحصل مادامت حركة حماس لاتزال في غزة. و في السياق ذاته فانه قد وضح ان الاعتراف بالدولة الفلسطينية لا يمكن ان يتم في بداية عملية المفاوضات و لكنه لن ينتظر نهايتها التي قد تأخذ سنوات قادمة. وقال كاميرون، إن الخطوة الأولى يجب أن تكون "وقفا للقتال" في غزة، والذي سيتحول في النهاية إلى "وقف دائم ومستدام لإطلاق النار".

و بالرغم من ان عملية المفاوضات بين الطرفين قد توقفت منذ سنة 2009، و بالرغم من الرفض المعلن من الجانب الاسرائيلي لقيام دولة فلسطينية مستقلة، فان هذه المبادرة لو نجحت فانها قد تعزل اسرائيل دوليا و تجبرها على الجلوس الى طاولة المفاوضات.

للتوضيح فان هذا ليس مقترحا جديدا لان دولا اخرى غربية بالاضافة الى الولايات المتحدة تدعم فكرة قيام فلسطين مستقلة تعيش إلى جانب إسرائيل كحل للصراع الأكثر صعوبة في المنطقة. و لكن العائق الرئيسي أمام هذا الخيار هو اسرائيل نفسها و التي تتحجج بأعذار واهية كل مرة.
و تأتي هذه المبادرة بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزراء اليمين المتطرف في حكومته، حول رفض قيام دولة فلسطينية، والإعلان عن زيادة وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية، وإظهار النوايا لإعادة البؤر الاستيطانية إلى قطاع غزة بعد تهجير سكانه.

يمكن الاطلاع على هذا المقال للمزيد من التفاصيل: المقال
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
January 27, 2024, 10:58:55 AM
#10
في خطوة غير مسبوقة كانت جمهورية جنوب افريقيا قد تقدمت مؤخرا برفع دعوى في المحكمة الدولية (الجهاز القضائي التابع لمنظمة الأمم المتحدة) ضد اسرائيل بتهمة الابادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة. افريقيا الجنوبية كانت قد جهزت تقريرا من الاف الصفحات و دافعت عن موقفها أمام قضاة المحكمة الذي لم يترددوا في اصدار قرار يجبر اسرائيل على اتخاذ اجراءات لتفادي حصول ابادة جماعية و ان تقدم تقريرا عن عملياتها العسكرية في القطاع في غضون شهر. طبعا فان المحكمة لم تتجرأ على طلب وقف اطلاق النار و لا أن تدين أطرافا بعينها.
و في أولى تداعيات هذا القرار فان كل من الولايات المتحدة و كندا و ايطاليا و استراليا اعلنوا عن وقف دعمهم المالي لمنظمة الاونروا (منظمة غوث و تشغيل اللاجئين الفلسطينيين).

أظن أنه لم يعد هناك  للشك في الجرائم التي ترتكبها اسرائيل و التي يمكن ان ترقى الى جرائم حرب. قرار المحكمة الأخير و بالرغم من تأخره كثيرا و بالرغم من انه قد لا تكون له نتائج مفيدة على جميع الاصعدة الا أنه حسم الجدل بشأن اتخاذ الموقف المناسب مما يجري.
jr. member
Activity: 36
Merit: 1
October 30, 2023, 11:21:56 AM
#9
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
October 27, 2023, 10:14:21 AM
#8
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
اعتقد ان المقارنة هنا غير عادلة, الحرب في فلسطين ليست حرب يهود ضد مسلمين, بل هي حرب طائفة يهودية صهيونية على كل شخص يقطن تلك الارض, اساس الحركة الصهيونية مبني على هدف عقائدي لديهم (سواء كانو على صواب ام خطاء بالنسبة لدينهم) في المقابل المقاومة في فلطسين نابعة من اساس الدفاع على النفس, الفلسطنيون لا يحلمون بانشاء امارة اسلامية لتحقيق وعود دينية, كل هدفهم هوا استعادة اراضيهم التي سرقت منهم والحفاظ على القليل الذي تبقا منها, الامر بالنسبة للصهاينة مختلف, فهم يرفضون التعايش ليس مع المسلمي نفقط بل حتى مع المسيحين, قبل انشاء دولة الصهاينة كان 15% من سكان فلطسين مسيحين, تم ايضا تهجيرهم وقتلهم اسواء بالمسلمين, هنا يتضح جليا ان الفلسلطينين دافعهم هوا الدفاع عن انفسهم وليس لنصرة عقيتدهم او ماشابه, في المقابل الصهاينة يفعلون كل هدا ضننا منهم انه اوامر ربهم.


حسب رأي الشخصي و معرفتي بالتاريخ فان اسرائيل تعتبر مستعمر و لالفلسطينين الحق ل الدفاع عن النفس
لمادا اختار اليهود تلك الرقعة الجغرافية من بين كل الخيارات الاخري ؟
لان القدس تعتبر الارض المقدسة و الارض المعودة حسب معتقداتهم فالله وعدهم بتلك الارض ويعتبروها ملك لهم<معرفتي بمعتقداتهم محدودة >د
اما في دين الاسلام فمن علامات الاخرة نزول سيدنا عيسى وتحرير فلسطين من اليهود وانشاء دولة اسلامية عاصمتها القدس فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود)
الكراهية المتبادلة بين المسلمين و اليهود هي وقود الحرب التي شردت وقتلت اطفال لا دنب لهم  

لقد تم اختيار فلسطين لتكون ارض الميعاد التي يعتقد فيها اليهود و الاشارات الدينية في اليهودية لا تقول ان فلسطين هي ارضهم الموعودة. كل ما حصل ان اليهود قرروا انشاء وطن لهم في احدى بقاع الارض و قد كانت اثيوبيا و التشاد من ضمن الخيارات المطروحة الى ان جاء السيد بلفور و قدم لهم وعدا بمنح فلسطين لهم ليقيموا فيها دولتهم و التي كانت تحت الانتداب البريطاني وقتها في 1917.
كامل دول العالم الحديث في ذلك الوقت ساعدوا وكالات تهجير اليهود في التخلص من اليهود لديهم لأن العالم الغربي لم يكن راضيا تماما عن انشطة اليهود في دولهم الذين كانوا يمسكون بمفاصل الاقتصاد و يتسببون في متاعب باستمرار. لقد تخلص العالم الغربي من اليهود الصهاينة على حساب ارض فلسطين و التي اصبحت بموقعها الجديد الذي هو فلسطين المحتلة موطئ قدم مهمة في المنطقة و ضمان ان تبقى المنطقة مضطربة لتحقيق اهداف جيوستراتيجية مختلفة.
رغم عدم وجود اشارات في الديانة اليهودية علي ان فلسطين ليست الارض المقدسة ولكن يعتقدون انها الارض المقدسة لان اكثرية الرسل و الانبياء انزلو في تلك المنطقة,وجود المسجد الاقصى, هعتقادهم ان سليمان بناى الهيكل في تلك المنطقة
اما سياسيا اختار الغرب فلسطين لالتحكم و لمراقبة الشرق الاوسط

الاختيار لم يكن اعتباطيا بالتأكيد لأن فلسطين لم تكن دولة مستقلة في ذلك الوقت بما انها انتقلت من سلطة الدولة العثمانية الى الانتداب البريطاني و كان من السهل تنفيذ مخطط التهجير التي تولته وكالات تمولها دول كبرى بالاضافة الى الاغنياء من اليهود حول العالم. لمعلوماتكم جميعا فان تهجير اليهود كان يحدث قصريا اي بالاجبار و قد تم تهجير الاف اليهود من اوربا و امريكا لغاية تنفيذ المخطط الى ان اتمها هتلر بالمحرقة النازية التي دفعت اليهود الى الهجرة هربا من بطش أوربا. الفلسطينيون و اليهود كانوا يقاتلون الاحتلال البريطاني جنبا الى جنب حتى اكتشف الفلسطينيون ان عدد اليهود يزداد بشكل كبير خصوصا انهم كانوا يشترون اي ارض متاحة للبيع.
بالنسبة للحجة الدينية فان اختيار فلسطين كان استفزازيا لان فلسطين تعني المسيحيين و المسلمين بالاساس و بالتالي فان التحدي كان كبيرا لليهود لايجاد ذريعة للاختيار و قد تطوع عدد من احبار اليهود لكتابة تاريخ مزيف يعزز من هذا الموقف بما في ذلك اعتبار الجهة الشرقية لحائط البراق (حسب الرواية الاسلامية) هو حائط المبكى حيث يقيم اليهود صلواتهم.

الاهداف السياسية و الجيواستراتيجية يمكن ان يحدثك عنها الغرب الذي يدعم قيام دولة اسرائيل و يعطونها مشروعية مزعومة. هؤولاء اكبر المستفيدين مما يحدث.
jr. member
Activity: 36
Merit: 1
October 27, 2023, 08:14:09 AM
#7
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
اعتقد ان المقارنة هنا غير عادلة, الحرب في فلسطين ليست حرب يهود ضد مسلمين, بل هي حرب طائفة يهودية صهيونية على كل شخص يقطن تلك الارض, اساس الحركة الصهيونية مبني على هدف عقائدي لديهم (سواء كانو على صواب ام خطاء بالنسبة لدينهم) في المقابل المقاومة في فلطسين نابعة من اساس الدفاع على النفس, الفلسطنيون لا يحلمون بانشاء امارة اسلامية لتحقيق وعود دينية, كل هدفهم هوا استعادة اراضيهم التي سرقت منهم والحفاظ على القليل الذي تبقا منها, الامر بالنسبة للصهاينة مختلف, فهم يرفضون التعايش ليس مع المسلمي نفقط بل حتى مع المسيحين, قبل انشاء دولة الصهاينة كان 15% من سكان فلطسين مسيحين, تم ايضا تهجيرهم وقتلهم اسواء بالمسلمين, هنا يتضح جليا ان الفلسلطينين دافعهم هوا الدفاع عن انفسهم وليس لنصرة عقيتدهم او ماشابه, في المقابل الصهاينة يفعلون كل هدا ضننا منهم انه اوامر ربهم.


حسب رأي الشخصي و معرفتي بالتاريخ فان اسرائيل تعتبر مستعمر و لالفلسطينين الحق ل الدفاع عن النفس
لمادا اختار اليهود تلك الرقعة الجغرافية من بين كل الخيارات الاخري ؟
لان القدس تعتبر الارض المقدسة و الارض المعودة حسب معتقداتهم فالله وعدهم بتلك الارض ويعتبروها ملك لهم<معرفتي بمعتقداتهم محدودة >د
اما في دين الاسلام فمن علامات الاخرة نزول سيدنا عيسى وتحرير فلسطين من اليهود وانشاء دولة اسلامية عاصمتها القدس فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود)
الكراهية المتبادلة بين المسلمين و اليهود هي وقود الحرب التي شردت وقتلت اطفال لا دنب لهم  

لقد تم اختيار فلسطين لتكون ارض الميعاد التي يعتقد فيها اليهود و الاشارات الدينية في اليهودية لا تقول ان فلسطين هي ارضهم الموعودة. كل ما حصل ان اليهود قرروا انشاء وطن لهم في احدى بقاع الارض و قد كانت اثيوبيا و التشاد من ضمن الخيارات المطروحة الى ان جاء السيد بلفور و قدم لهم وعدا بمنح فلسطين لهم ليقيموا فيها دولتهم و التي كانت تحت الانتداب البريطاني وقتها في 1917.
كامل دول العالم الحديث في ذلك الوقت ساعدوا وكالات تهجير اليهود في التخلص من اليهود لديهم لأن العالم الغربي لم يكن راضيا تماما عن انشطة اليهود في دولهم الذين كانوا يمسكون بمفاصل الاقتصاد و يتسببون في متاعب باستمرار. لقد تخلص العالم الغربي من اليهود الصهاينة على حساب ارض فلسطين و التي اصبحت بموقعها الجديد الذي هو فلسطين المحتلة موطئ قدم مهمة في المنطقة و ضمان ان تبقى المنطقة مضطربة لتحقيق اهداف جيوستراتيجية مختلفة.
رغم عدم وجود اشارات في الديانة اليهودية علي ان فلسطين ليست الارض المقدسة ولكن يعتقدون انها الارض المقدسة لان اكثرية الرسل و الانبياء انزلو في تلك المنطقة,وجود المسجد الاقصى, هعتقادهم ان سليمان بناى الهيكل في تلك المنطقة
اما سياسيا اختار الغرب فلسطين لالتحكم و لمراقبة الشرق الاوسط
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
October 25, 2023, 07:30:24 AM
#6
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
اعتقد ان المقارنة هنا غير عادلة, الحرب في فلسطين ليست حرب يهود ضد مسلمين, بل هي حرب طائفة يهودية صهيونية على كل شخص يقطن تلك الارض, اساس الحركة الصهيونية مبني على هدف عقائدي لديهم (سواء كانو على صواب ام خطاء بالنسبة لدينهم) في المقابل المقاومة في فلطسين نابعة من اساس الدفاع على النفس, الفلسطنيون لا يحلمون بانشاء امارة اسلامية لتحقيق وعود دينية, كل هدفهم هوا استعادة اراضيهم التي سرقت منهم والحفاظ على القليل الذي تبقا منها, الامر بالنسبة للصهاينة مختلف, فهم يرفضون التعايش ليس مع المسلمي نفقط بل حتى مع المسيحين, قبل انشاء دولة الصهاينة كان 15% من سكان فلطسين مسيحين, تم ايضا تهجيرهم وقتلهم اسواء بالمسلمين, هنا يتضح جليا ان الفلسلطينين دافعهم هوا الدفاع عن انفسهم وليس لنصرة عقيتدهم او ماشابه, في المقابل الصهاينة يفعلون كل هدا ضننا منهم انه اوامر ربهم.


حسب رأي الشخصي و معرفتي بالتاريخ فان اسرائيل تعتبر مستعمر و لالفلسطينين الحق ل الدفاع عن النفس
لمادا اختار اليهود تلك الرقعة الجغرافية من بين كل الخيارات الاخري ؟
لان القدس تعتبر الارض المقدسة و الارض المعودة حسب معتقداتهم فالله وعدهم بتلك الارض ويعتبروها ملك لهم<معرفتي بمعتقداتهم محدودة >د
اما في دين الاسلام فمن علامات الاخرة نزول سيدنا عيسى وتحرير فلسطين من اليهود وانشاء دولة اسلامية عاصمتها القدس فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود)
الكراهية المتبادلة بين المسلمين و اليهود هي وقود الحرب التي شردت وقتلت اطفال لا دنب لهم  

لقد تم اختيار فلسطين لتكون ارض الميعاد التي يعتقد فيها اليهود و الاشارات الدينية في اليهودية لا تقول ان فلسطين هي ارضهم الموعودة. كل ما حصل ان اليهود قرروا انشاء وطن لهم في احدى بقاع الارض و قد كانت اثيوبيا و التشاد من ضمن الخيارات المطروحة الى ان جاء السيد بلفور و قدم لهم وعدا بمنح فلسطين لهم ليقيموا فيها دولتهم و التي كانت تحت الانتداب البريطاني وقتها في 1917.
كامل دول العالم الحديث في ذلك الوقت ساعدوا وكالات تهجير اليهود في التخلص من اليهود لديهم لأن العالم الغربي لم يكن راضيا تماما عن انشطة اليهود في دولهم الذين كانوا يمسكون بمفاصل الاقتصاد و يتسببون في متاعب باستمرار. لقد تخلص العالم الغربي من اليهود الصهاينة على حساب ارض فلسطين و التي اصبحت بموقعها الجديد الذي هو فلسطين المحتلة موطئ قدم مهمة في المنطقة و ضمان ان تبقى المنطقة مضطربة لتحقيق اهداف جيوستراتيجية مختلفة.
jr. member
Activity: 36
Merit: 1
October 24, 2023, 06:28:42 PM
#5
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
اعتقد ان المقارنة هنا غير عادلة, الحرب في فلسطين ليست حرب يهود ضد مسلمين, بل هي حرب طائفة يهودية صهيونية على كل شخص يقطن تلك الارض, اساس الحركة الصهيونية مبني على هدف عقائدي لديهم (سواء كانو على صواب ام خطاء بالنسبة لدينهم) في المقابل المقاومة في فلطسين نابعة من اساس الدفاع على النفس, الفلسطنيون لا يحلمون بانشاء امارة اسلامية لتحقيق وعود دينية, كل هدفهم هوا استعادة اراضيهم التي سرقت منهم والحفاظ على القليل الذي تبقا منها, الامر بالنسبة للصهاينة مختلف, فهم يرفضون التعايش ليس مع المسلمي نفقط بل حتى مع المسيحين, قبل انشاء دولة الصهاينة كان 15% من سكان فلطسين مسيحين, تم ايضا تهجيرهم وقتلهم اسواء بالمسلمين, هنا يتضح جليا ان الفلسلطينين دافعهم هوا الدفاع عن انفسهم وليس لنصرة عقيتدهم او ماشابه, في المقابل الصهاينة يفعلون كل هدا ضننا منهم انه اوامر ربهم.


حسب رأي الشخصي و معرفتي بالتاريخ فان اسرائيل تعتبر مستعمر و لالفلسطينين الحق ل الدفاع عن النفس
لمادا اختار اليهود تلك الرقعة الجغرافية من بين كل الخيارات الاخري ؟
لان القدس تعتبر الارض المقدسة و الارض المعودة حسب معتقداتهم فالله وعدهم بتلك الارض ويعتبروها ملك لهم<معرفتي بمعتقداتهم محدودة >د
اما في دين الاسلام فمن علامات الاخرة نزول سيدنا عيسى وتحرير فلسطين من اليهود وانشاء دولة اسلامية عاصمتها القدس فعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود)
الكراهية المتبادلة بين المسلمين و اليهود هي وقود الحرب التي شردت وقتلت اطفال لا دنب لهم  
legendary
Activity: 2436
Merit: 6643
be constructive or S.T.F.U
October 23, 2023, 10:24:35 PM
#4
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
اعتقد ان المقارنة هنا غير عادلة, الحرب في فلسطين ليست حرب يهود ضد مسلمين, بل هي حرب طائفة يهودية صهيونية على كل شخص يقطن تلك الارض, اساس الحركة الصهيونية مبني على هدف عقائدي لديهم (سواء كانو على صواب ام خطاء بالنسبة لدينهم) في المقابل المقاومة في فلطسين نابعة من اساس الدفاع على النفس, الفلسطنيون لا يحلمون بانشاء امارة اسلامية لتحقيق وعود دينية, كل هدفهم هوا استعادة اراضيهم التي سرقت منهم والحفاظ على القليل الذي تبقا منها, الامر بالنسبة للصهاينة مختلف, فهم يرفضون التعايش ليس مع المسلمي نفقط بل حتى مع المسيحين, قبل انشاء دولة الصهاينة كان 15% من سكان فلطسين مسيحين, تم ايضا تهجيرهم وقتلهم اسواء بالمسلمين, هنا يتضح جليا ان الفلسلطينين دافعهم هوا الدفاع عن انفسهم وليس لنصرة عقيتدهم او ماشابه, في المقابل الصهاينة يفعلون كل هدا ضننا منهم انه اوامر ربهم.

jr. member
Activity: 36
Merit: 1
October 23, 2023, 04:41:10 PM
#3
كل  هدا الموت من  اجل قطعة  ارض  موعو دة  من الديانات  <الاسلام و اليهودية > التي تدعوا الي السلام و التعايش
ايهما اولي بالمحافظة عليه النفس الانسانية ام تحرير الارض؟
هل النفس البشرية ارخص من الارض؟
و سكوت منضمات الحفاظ علي السلام و حقوق الانسان
legendary
Activity: 2744
Merit: 3096
Top Crypto Casino
October 18, 2023, 05:21:29 PM
#2
^^
لا أعتقد أن اي شخص في هذا العالم يتمتع بذرة انسانية يمكن أن يقبل بما حدث مهما كانت التبريرات.
قبل قصف المستشفى عديد المنقذين و طواقم الحماية تم استهدافهم أثناء قيامهم بعملهم و تم حتى استهداف سيارات إسعاف و هي تحمل مصابين.
هذه الأفعال تخرق و تتعدى على كل القوانين و المواثيق الدولية و لكن للأسف تقابل بصمت غير مفهوم من الاغلبية و بل في بعض الأحيان هناك حتى من يدعمها و يجد لها الأعذار و التبريرات!
legendary
Activity: 1778
Merit: 1474
🔃EN>>AR Translator🔃
October 17, 2023, 06:58:05 PM
#1
مجزرة إبادة في مستشفى المعمداني

منذ بضعة ساعات، ارتكب جيش الدفاع الاسرائيلي مجزرة جديدة في قطاع غزة فاقت جميع التصورات. قامت القوات بقصف مستشفى يأوي اليه المدنيون الفارون من القصف بالاضافة الى المصابين من جراء التفجيرات. استهداف المستشفى أوقع أكثر من ٦٠٠ قتيل و قد أكدت ادارة المستشفى أن جميعهم من المدنيين.
حسب اخر الاحصائيات فان عدد القتلى جراء القصف المتواصل منذ ١٢ يوما تجاوز ال٣٠٠٠ بالاضافة الى عدد غير محدد من الجرحى و تدمير كامل للبنية التحتية لكامل شمال القطاع المحاصر أصلا مع منع دخول المساعدات الغذائية و الطبية عبر جميع المعابر المؤدية الى القطاع.

بصرف النظر عن ما اذا كنت انت مع الحق الفلسطيني او مساندا لاسرائيل، فانني لا اتصور عاقلا يمكن ان يشكك في فضاعة ما يحصل لاكثر من مليوني مواطن أمام أنظار العالم. و قد تكون انت تأثرت لوفاة ٢٠٠ اسرائيلي بعد هجوم حماس يوم 7 أكتوبر الفارط، و لكن هل برأيك يجوز رد الفعل بهذه الطريقة البربرية؟ حماس لم تقتل أطفالا و لم تهاجم مستشفيات و مهما بلغت قوتها فهي لا يمكن ان تصل الى حجم القوة العسكرية لقوة مثل اسرائيل التي تدعمها اقوى ترسانات جيوش العالم. من المستفيد من قتل اكثر من ألف طفل و تدمير مستشفيات و مراكز ايواء؟

صدقوني أنني أقف عاجزا حتى عن صياغة التعابير المناسبة لوصف ما أشعر به. لم أعد أستغرب مما تفعله اسرائيل بقدر استغرابي من موقف دول و كيانات و حتى شركات.
هل يمكن لأحدكم أن يفسر لي ما فائدة القانون الدولي الذي يفرض شروطا معينة حتى في حالات الحرب بأن لا يتم استهداف المستشفيات و مراكز الايواء و فتح الطريق للمعابر الانسانية؟ لماذا ينظر الجميع الى حق الفيتو الأمريكي على أنه خطوة عادية في حين يتفق مجلس الامن و كل الامم المتحدة على ادانة ما يحصل؟ هل يمكن لأحد العقلاء أن يفسر لي ما الفائدة من وضع قانون دولي في ظل وجود ما يسمى بحق الفيتو؟ ثم لماذا يصر اصحاب الفيتو على البقاء ضمن الأمم المتحدة و الشرعية الدولية ان كانوا ينقضون قراراتها التي تتوافق معهم باستمرار؟ كيف يمكن تفعيل القوانين في ظل الفيتو فاعلا؟

لقد قمت بنشر نفس هذا الموضوع في القسم الانقليزي لمن يريد الاطلاع على المزيد من الاراء: https://bitcointalksearch.org/topic/gaza-and-international-law-5470732.
Jump to: